وفقًا للخبراء ، فإن أولئك الذين يشاركون في الأنشطة البدنية أو التمارين اليومية سيكونون أفضل استعدادًا لمواجهة تحديات الحج السنوي.
في حالة الطوارئ الطبية ، ستقوم البوابة بإجراء اتصال مباشر مع مستشفى صحة الافتراضي في الرياض. فيما يلي قائمة بإجراءات السلامة والصحة التي يجب اتباعها أثناء الحج.
من خلال هذه الخطوات البسيطة في التخطيط المسبق، يمكن للسفر أن يكون تجربة ممتعة وآمنة، مما يساهم في الحفاظ على صحتك وسلامتك طوال الرحلة.
يعتبر الإسهال ، للأسف ، من أكثر المشاكل الصحية شيوعًا التي يعاني منها الحجاج خلال الرحلة المقدسة.
من الشائع جدًا أن يُصاب المسافرين بالإسهال، ولكن لحسن الحظ أنه نادرًا ما يكون خطيرُا وغالبًا يختفي من تلقاء نفسه، ومع ذلك يُمكنك اتخاذ الخطوات اللازمة لمنع ذلك، مثل: تجنب مياه الصنبور، والمواد الغذائية التي تُباع من قبل الباعة المتجولين، واللحوم والمأكولات البحرية النيئة، وغيرها.
تجنّب تناول الأطعمة غير المطهوة جيّدًا: من اللحوم والأسماك بأنواعها.
ومع ذلك ، يرجى استشارة الطبيب قبل تناول أي نوع من الأدوية.
الحفاظ على التغذية والصحة أثناء السفر في رمضان يتطلب تخطيطًا وجهدًا واعيًا، لكن بالتأكيد يمكن تحقيقه بنجاح. باستخدام التكنولوجيا والمعلومات المتاحة، يمكن للمسافرين المسلمين إدارة تغذيتهم وصحتهم بشكل فعال، مما يضمن صيامًا صحيًا وروحانية عالية خلال هذا الشهر المبارك.
من يتجول في الكعبة المشرفة - الطواف سبع مرات - إلى الركض بين الصفا والمروة، وقضاء ليلة تحت سماء مفتوحة في مزدلفة، يجب أن تكون لائقًا بدنيًا من أجل - أداء مناسك الحج بالطريقة الصالحة.
فيما يلي قائمة بالعناصر المقترحة لحزمها وإحضارها معك ، وليس المقصود منها أن تكون شاملة بل توصية. لا تقلق إذا نسيت أيًا من هذه العناصر حيث يوجد العديد من الصيدليات والمتاجر في كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة. الأدوية الموصوفة بانتظام (مثل الأنسولين لمرض السكري)
حدد التقرير الفئات الأكثر حرجًا بين المسافرين وهم كبار السن والأشخاص المصابون بضعف الجهاز المناعي وأصحاب الأمراض المزمنة التي تتطلب تلقي العلاجات بشكل دائم، إلى جانب النساء اضغط هنا الحوامل والأطفال.
لذا يتضمن هذا المقال أبرز النصائح والتعليمات للحفاظ على الصحة أثناء السفر.
حاول الاستفادة من وزن جسمك نفسه. حاول تجربة تمارين الضغط وتمرين الجرش لعضلات البطن والجلوس بوضع القرفصاء مستعينًا بساقيك.
تأكد من توافر كمية كافية من أدويتك المعتادة طوال مدة السفر، وكمية إضافية احتياطي إذا حدث فقد أو سرقة لأمتعتك، ولابد من وضع الأدوية في علبها الأصلية في حقيبة يدك.